hamsmarketing
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Here you will find everything related to home
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اسالى من غير احراج لاحرج فى الدين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
aida
Admin
Admin



عدد المساهمات : 30
تاريخ التسجيل : 02/02/2013

اسالى من غير احراج لاحرج فى الدين Empty
مُساهمةموضوع: اسالى من غير احراج لاحرج فى الدين   اسالى من غير احراج لاحرج فى الدين I_icon_minitimeالإثنين فبراير 18, 2013 11:58 am

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


هذا القسم خصيصا للاسئله الدينيه خصوصا فى العلاقات الزوجيه


لان الكثير منا يجهل التعامل فى الاسلام كيف يكون


وانا اخترت ان نطرح الاسئله الدينيه فى العلاقات الزوجيه


لاننا منذ ان يتقدم لنا العريس نعتبره زوجا وليس خطيبا

فهيا بنا نتعرف اولا على معامله الخطيب كيف تكون فى الاسلام


ماذا نقول في فترة الخطوبة؟ وكيف أتعرف على أخلاقه الحقيقية؟
وكيف أقتنع أنه الكفء لي؟



أما عن سؤالك عن الكلام الذي يتداول في حال الخطبة،
فلابد أن تعرفي أن خير ما يقوم به المؤمن هو طاعة الرحمن،
فيطيع الله في حال خطبته ويطيع الله في حال زواجه
ويطيع الله في عامة أموره، وهذا معنى إسلام الوجه لله
ومعنى أن يكون الحياة لله؛ قال تعالى:
{قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * لا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ}.


فإذا علم هذا فليعلم أن الخاطب والمخطوبة
طالما أنه لم يتم بينهما العقد الشرعي – وهو عقد الزواج –
فهما أجنبيين عن بعضهما بعضًا فلا يحل أن يختلي بها
ولا أن يحل أن يعاملها معاملة الأزواج
كأن يقبلها أو أن يلمس يدها أو أن يخرج معها منفردًا ونحو ذلك من الأمور،
بل عليها أن تتحفظ من ذلك
وأن يبادرا إلى عقد الزواج بينهما فحينئذ يحل لهما التعامل مع بعضهما بعضًا
والاختلاء والخروج معًا وغير ذلك من التصرفات التي تقع بينهما،
فلابد من طاعة الله ولابد أن يُحتَرز في هذا الشأن،
فرب خطبة لم تدم وبقي منها الآثار التي قد لا تحمد،
فلتكوني محطاةً في هذا،
وعليك بتقوى الله فقد قال تعالى:
{وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ}.


فكيف أتعرف على أخلاقه الحقيقية
- وهو سؤالك الثاني – ؟
فالجواب: بأمرين اثنين ؛
فالأمر الأول: بالسؤال عنه والتثبت من حاله،
وهذا يكون بأن يُسأل عنه الثقات الذين يعرفونه
فيعطونكم صورة واضحة عن أخلاقه وعن دينه
بحسب ما يظهر من حاله للناس،فإن البر الصالح يظهر حاله لعامة الناس،
كما أن من يرتكب المحرمات ويأخذ بأعمال الفجور والفسق يظهر ذلك عليه،


مضافًا إلى ذلك عند لقائه في الرؤية المشروعة بينك وبينه،
فحينئذ سترين شيئًا من معاملته وقدرًا من الأخذ والعطاء معه في الكلام،
فهذا يعطيك نوعًا من المعرفة العامة عن طريقة تفكيره،


وأما معرفة أخلاقه الحقيقيةوعلى التفصيل فهذا إما صعبٌ أو متعذر،
لأنك لو سئلت عن أخلاق أخيك - الذي هو شقيقك – الحقيقية
وخفاياه فلربما عسر عليك ذلك، وهو يعيش معك على الدوام،
فكيف بخاطب تقدم إليك وأنت لا تعرفين عنه ولا عن ماضيه


كيف تقتنعين بأنه الخاطب الكفء الذين ينبغي أن يكون زوجًا صالحًا
فأول ذلك هو أن المطلوب في كل خاطب يتقدم إليك
أصلان عظيمان لا يمكن التنازل عنهما،
هما: الدين المستقيم وحسن الخلق
فإذا اجتمع له هذان الوصفان العظيمان فهو حينئذ كفؤ لك،
ولكن يبقى هنالك بعض الصفات الأخرى المرغوبة والتي لا مانع منها،
كأن يكون له المنظر المقبول الذي ترغبين فيه،
كأن يكون له المستوى المادي المقبول أيضًا
وهذا الذي دل عليه كلام النبي - صلى الله عليه وسلم – بقوله:
(إذا خطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد عريض)


وفي رواية: (إذاخطب إليكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفسادعريض.
فقالوا: وإن كان فيه؟ - أي وإن كان فيه بعض الصفات غير المرغوبة –
فقال صلى الله عليه وسلم: وإن كان فيه (ثلاث مرات) - أي زوجوه وإن كان فيه هذا الأمر -)
أخرجهما الترمذي في سننه.



وجزء من فتوى اخرى بسؤال تانى
نصها كالاتى

ومن حق الفتاة أن تعرف ما يكفي عن الشخص المتقدّم للزواج بها ،
ويمكن أن يتم ذلك عن طريق السؤال عنه بالطّرق المختلفة ،
مثل أن توصي الفتاة بعض أقاربها بسؤال أصدقائه ومن يعرفونه عن قرب
فإنه قد تبدو لهم الكثير من صفاته الحسنة والسيئة
التي لا تبدو لغيرهم من الناس .
لكن لا يجوز لها الخلوة معه قبل العقد بأي حال ،
ولا نزع الحجاب أمامه ،
ومن المعروف أن مثل هذه اللقاءات لا يبدو فيها الرجل على طبيعته بل يتكلف ويجامل ،
فحتى لو خلت به وخرجت معه فلن يُظهر لها شخصيته الحقيقية
وكثير من الخارجات معصية مع الخاطبين انتهت بهم الأمور إلى نهايات مأساوية
ولم تنفعهم خطوات المعصية التي قاموا بها مع الخاطب خلوة وكشفا .

وكثيرا ما يلعب معسول كلام الخاطب بعواطف المخطوبة عند خروجه معها
ويُظهر لها جانبا حسنا
لكن إذا سألت عنه وتحسّست أخباره من الآخرين اكتشفت أمورا مختلفة ،
إذن الخروج معه والخلوة به لن تحلّ المشكلة
ولو فرضنا أنّ فيه فائدة في اكتشاف شخصية الرجل
فإنّ ما يترتّب عليه من المعاصي واحتمال الانجراف إلى ما لا تُحمد عُقباه
هو أكثر من ذلك بكثير
ولذلك حرّمت الشريعة الخلوة بالرجل الأجنبي
- والخاطب رجل أجنبي - والكشف عليه .
ثمّ إننا يجب أن لا ننسى أمرا مهما
وهو أنّ المرأة بعد العقد الشرعي وقبل الدّخول والزفاف
لديها فرصة كبيرة ومتاحة للتعرّف على شخصية الرجل



ده بالنسبة للخاطب

طيب بالنسبة للعاقد

جبت لك الكلام ده من اسلام اون لاين

وده جزء من الكلام بالنص


فى حالة إتمام العقد ثم بقاء الزوجة في بيت أهلها مدة من الزمن
قد تطول أو تقصر، ففي هذه الحالة فإن الموقف يتغير عن العقد مع الدخول
حيث يستثنى من تحقيق آثار العقد الشرعية في هذه الحالة أمران:
الأول: طاعة الزوج
فلا طاعة للزوج حتى تنتقل الزوجة إلى بيت الزوجية،
وما دامت في بيت أبيها فالطاعة واجبة لأبيها،
كما جرى العرف أيضا بأن الأب هو الذي ينفق على البنت المعقود عليها
ما دامت عند أبيها،
ولا يطالب العاقد بالإنفاق عليها إلا بعد الزفاف،
وبالتالي فلا قوامة للزوج أثناء العقد،
بل الولاية للأب، ويجب شرعا مراعاة هذه الأعراف الصحيحة،
والتي لا تعارض الأحكام الشرعية.
الأمر الثاني: المعاشرة الزوجية،
لا تكون إلا بعد أن تزف الزوجة إلى بيت زوجها؛
لأن النكاح في الإسلام مرتبط بـالإشهار،
أما في حالة العقد بشكله الحالي فإن الإشهار هنا يعني فقط أن هناك
ورقة رسمية
تربط هذا الشاب بهذه الفتاة، وأنه لم يدخل بها بعد.
وكل ما هو باستثناء ذلك فإنه في دائرة المباح،
ومن ذلك خروج العاقدين إلى الأماكن العامة بدون محرم،
بل كل استمتاع دون العلاقة الزوجية المباشرة فهو في دائرة المباح،
مع ضرورة مراعاة العرف،
فقد لا يسمح الأهل بمجرد الخلوة، فلابد من إرضاء الأهل؛
لأن ابنتهم ما زالت في بيتهم، والطاعة تجب لهم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hamsmarketing.forumegypt.net
 
اسالى من غير احراج لاحرج فى الدين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
hamsmarketing :: الاسئله الدينيه للعلاقات الزوجيه-
انتقل الى: